«الأرواح المتمردة» هو كتاب صدر لأول مرة في مدينة نيويورك عام ١٩٠٨م، يجمع فيه جبران أربع قصص هي: وردة الهاني، وصراخ القبور، ومضجع العروس، وخليل الكافر. وتوضح هذه القصص كيف تتمرد هذه الأرواح على العادات والتقاليد والشرائع والقوانين التي تفرضها السلطة لتكبت بها حرية الإنسان، وتحد من فِكْرِهِ وأفعاله، وفي نفس الوقت تفرض امتيازًا حقوقيًّا لفئة من الناس ..

في إطار مسيرته الإبداعية المتميزة، أصدر أمين الزاوي روايته الجديدة بعنوان : "الخلاّن" عن منشورات ضفاف والإختلاف بالجزائر، يقول عنها:( روايتي الجديدة ، حكاية ثلاثة أصدقاء: رشدي، ليفي و أوغسطين، تفرقهم الديانات و يجمعهم الوطن ثم تفرقهم الديانات ثانية... رواية في تفكيك طابوهات التاريخ و مقاربة أمراض العنف المقدس. القراءة جرأة كالكتابة تماما!)..

الفائز بجائزة الطاهر وطار للرواية.يبدو أنّ وهج الواقعيّة السحريّة سيظلّ محتفظا بسلطانه على النفوس والنصوص، فهو يمتدّ فيها، مخترقا اللغات والأجيال والقارات.تنتمي هذه الرواية بشكل ما إلى هذا الوجه . بروح جزائرية مكانا وإنسانا وهواجس، مع لعبة مشوقة تتعلق بالأحداث والمعمار السردي واللّغة.إذ ستجعلنا الرّواية نكتشف من جديد فضاء جزائريا معروفا هو القصبة و..

ترى هل من يقتل ديدان أغصان أشجار الفاكهة يكون مصيره الموت متألما مثلها؟بطل القصة "علاء" صاحب 23 ربيعا، جمعته الأقدار برجل طيب في غرفة الإنعاش بعد حادث مروع ذهب ضحيته والده، إستوصى الشيخ ابراهيم بالشاب خيرا فعوضه حنان أبيه بعد أن كان سببا في هلاكه، ولمحاسن الصدف أن الشيخ كان صاحب مجموعة من بساتين الفاكهة وهذا مجال علاء الذي برع فيه منذ نعومة أظافره...

ينقلنا سفيان مقنين إلى الفظاء الإسباني بلغة تشبه أناقة هذا الفظاء، و ذكاء لماح في رصد اللحظة في أبعادها الجغرافية و التاريخية و الإنسانية، بما يجعلنا نستمتع بكل جملة نقرأها من رحلته الأندلسية."سبق لي أن مررت بإسبانيا في رحلة خاطفة قبل خمس سنوات و لم تنضج في رأسي فكرة أن أزورها مرة ثانية إلا بعد أن اقتربت منها جغرافيا باستقراري في وهران واقتربت مني ..

صدرت رواية جديدة بعنوان /حرُّ بن يقظان/ للروائي أمين الزاوي، التي يُحيل عنوانها مباشرة على القصة المعروفة /حيُّ بن يقظان/ لابن طفيل؛ والتي تروي حكاية الفتى الذي نشأ وحيدًا في جزيرة، فوجد نفسه مدفوعًا إلى اكتشاف علاقته بالكون والدين.ويحاول صاحب /السماء الثامنة/، في عمله هذا، مقاربة السؤال الفلسفي القديم: هل هناك حياة من دون حرية؟ وهو التساؤل الذي سر..

صاغ سعيد خطيبي عالمين متقاطعين في روايته "حطب سراييفو"، مقدما مصائر معذبة بحربين عبثيتين، لكنه في الوقت ذاته عقد مقارنات ذكية بين مصائر الجمعية في دولتين ربطتهما علاقة صداقة وجمعتهما إيديولوجية في مرحلة تاريخية، قبل أن ينزلا إلى الجحيم. لا شيء يجعل البشر متشابهين سوى الألم. ففي الجزائر كما في البوسنة والهرسك، انتهى القرن العشرون داميا، تفرق الناس ب..

الكتاب هذا عبارة عن رواية أثْرَتْ بها الشاعرة والروائية والأديبة الأستاذة “عائشة بويبة” المكتبات؛ وهي رواية جميلة جداً في عالم الكتابة والإبداع الفكري والمعرفي، لأن الروائية تخطو خطواتها الأولى في عالم الرواية بنص متفرد بين كتاب الأفق الجديد في الرواية الجزائرية...

وأنا في الثالثة عشرة من عمري وبعد أن انقضى عام على تواجدي بالزاوية واحتكاكي بالشيوخ وبالتلاميذ من مختلف الأعمار، وبعد نسياني لفكرة الانتحار الجنونية، وشروعي في حياة جديدة ممتلئة بالناس، فارغة من التشرّد والصعلكة، هاأنا أتقدّم خطوة إلى الأمام وأحفظ الجزء الأوّل من القرآن الكريم، كما تعلّمت القراءة والكتابة بشكل أذهل الجميع،الحظ هو كلما أدين له بماوص..

عن طريق المعالج الروحاني سعيد هاشم والحالات التي يعالجها. يجد القارئ- مهما كان مستواه الاجتماعي والثقافي- علاجا روحيا لما يعاني من أمراض وانجرافات، قد يخجل البوح بها.فمستوى الحوار بين المريض والمعالج يتنوع بتنوع الشخص المريض وطبيعة الأزمة النفسية التي يعاني منها. فطريقة العلاج متميزةومفاجأة وتجعله يصدم بمقدرة المعالج الروحاني فيكسب ثقته ويستسلم له...

إن انتشار الرواية اليوم وهيمنتها من ناحية المقروئية، ظاهرة لم تعد محلّ تجاذب أو اختلاف. فهي الجنس الأدبي المتغول والمرحب به عند الناشرين والمترجمين والقراء.ولكن لماذا تسيّد هذا الجنس الأدبي في وقت وجيز المشهد الأدبي؟ هل نحتاج إلى هذا الجنس الأدبي؟ ما الذي يفعله الروائي ليحتل هذه المكانة التي أحرجتْ تاريخ الشاعر؟ما طبيعة العلاقة التي تربط الرواية با..

1994 : c'est l'année où tout bascule pour quatre jeunes lycéens algérois d'El-Harrach. Le pays est à feu et à sang lorsque ces adolescents décident de former, avec leurs propres moyens, un groupe clandestin de lutte antiterroriste. Dans ce roman dense et puissant, à travers des personnages aussi emblématiques que complexes, Adlène Meddi raconte les..

En ce mercredi matin, alors qu'Attilah Fakir se rase, nous apprenons qu'il doit passer, le vendredi, à une célèbre émission littéraire. Une fois de plus, il se coupe. La pommette fendue et l'image mise à mal, il se prépare à affronter les projecteurs et les caméras. Rigoureusement féroce, conçu comme une sorte de « thriller » mental, le roman est l..

Une histoire d'amour à l'algérienne dans sa fantaisie, sa frénésie et sa poésie.Minés par les tabous de la société, deux jeunes dont la rencontre a été façonnée par les caprices du hasard, pour que le destin se décide enfin à les réunir en dépit de tout. Cependant, leur ego les pousse à se séparer…Malgré cela, toutes les larmes diluviennes versées ..

Du « nouveau » à Peyton Place, la petite ville figée et bien pensante ? Mike Kyros, l'idéaliste, le veut : désormais son école sera ouverte à tous, même aux enfants du bidonville, même à Jay Bramble !Le défi est risqué. A quatorze ans, Jay chaparde et sème la terreur. Sa famille ? Une mère alcoolique, une sueur qui se vend. Peyton Place, horrifié, ..